الطالبة الفاتنة صاحبة العيون الرمادية و البشره السمراء فيها شبه من الفنانة هيفاء وهبي لما تملكه من جمال و قوام يرشحانها لأن تكون عارضة ازياء او موديل لكن ان تكون مطربة فهدا بعيد كل البعد .
من خلال الكاستينغ اتضح انها تجيد اداء الاغنية الفرنسية و هذا ما جعل اللجنة تختارها ضمن الطلاب العشرين وفي هذا ظلم للذين لم تقبلهم اللجنة لان المدرسة هي للاغنية الجزائرية و حتى التقييم الاسبوعي يتم من خلال اداء اغنية جزائرية و الواضح ان امال لا تمث للهجة الجزائرية بصلة لانها لا تستطيع حتى ان تكمل جملة واحدة صحيحة و بالتالي من الطبيعي ان تكون ضمن النوميني لهذا الاسبوع و من المفروض ان تكون ضمن النوميني منذ الاسبوع الاول .
بهذا يمكن القول ان امال مظلومة لان الاساتذة يعلمون انها لا تستطيع الغناء باللهجة الجزائرية و لا حتى الاغاني العربية و كذلك هناك ظلم للذين تم رفضهم في البرنامج و كان ادائهم للاغاني الجزائرية جيد في حين اختاروا صاحبة الاداء الاجنبي