من الواضح ان كل من شاهد يوميات الامس و التي بثت اجواء العيد مع الطلبة قد لاحظ الفضيحة التي نقلتها لنا كاميرا الحان و شباب و التي تجاهلتها ادارة المدرسة لا ادري ان كان غباءا منها او انها لم تراعي هده النقطة و لم تهتم بمشاعر الطلاب و لم تحترم خصوصياتهم
الاكيد ان الفنان لابد ان يكون قدوة لان الجمهور سيحب فيه كل شيء و من خلال يوميات الامس لاحظنا ان الطلاب قد توجهوا للمسجد لصلاة العيد و قد كان شيئا جميلا لكن ان نرى اربعة طلاب فقط من اصل تسعة فهدا هو العار كان المفروض من ادارة المدرسة ان تحترم باقي الطلاب و الفضيحة الكبرى هي التقاء الطلاب الاربعة بالباقيين بعد عودتهم و كل هدا امام الكاميرا دون حياء
و الفضيحة الاخرى هي سماح لجنة المسجد للكاميرا الدخول للمسجد من اجل تصوير الطلاب هؤلاء الطلاب الدين بمجرد ما خرجوا من المسجد حتى توجهوا للمدرسة للرقص و الغناء
هو العيب و العار بعينه
و الاكيد ان شعبية الطلاب الاربعة ( كريم-سعد-حسين زكراوي-هشام) سوف ترتفع مقارنة بباقي الطلاب